IMADZZ الادارة العامة
آخر مواضيع العضو : اسم متصفحك : الصفة : الادارة العليا للمنتدى - مؤسس الموقع الهواية : الدولة : أوسمة العضو : عدد المساهمات : 1868 نقاط العضو : 4609 العمر : 27 المهنة : التعليم
| موضوع: للنقاش: نظامنا التعليمي و ظاهرة الساعات ْ المثقوبة ْ الثلاثاء 19 يونيو 2012 - 4:37 | |
| لعلكم سمعتم بفاجعة مقتل تلميذة في ربيعها الرابع عشر أمام باب مؤسستها التعليمية بمدينة فاس طعنا بالسكين من طرف شاب . إن هذه الواقعة المؤلمة بقدر ما تفتح من جديد النقاش حول ظاهرة غياب الأمن في محيط مؤسساتنا التعليمية ، بقدر ما ستفتح النقاش حول ظاهرة أخرى مسكوت عنها من طرف المشرفين على الشأن التربوي ببلادنا ألا و هي ظاهرة ما يسميه التلاميذ بالساعات ْ المثقوبةْ الموجودة داخل جداول الحصص المسلمة لهم. إنني أعتبر أن من العوامل التي ساهمت بشكل أو بآخر في حدوث هذه الفاجعة هي هذه الساعات ْالمثقوبةْ فالتلميذة رحمها الله ولجت للدراسة بالثانوية ثم خرجت لتنتظر رفقة زميلاتها حصة دراسية مقررة بعد ساعة و للأسف لم يكتب لها حضور هذه الحصة لأن الموت باغتها و هي بباب الثانوية. إن الآثار السلبية المترتبة عن وجود مثل هذه الساعات في جداول ناشئتنا لكثيرة ولا داعي لتعدادها يكفي فقط المرور أمام أي ثانوية من ثانويات وطننا الحبيب لتلاحظ ما يفعله المراهقون و المراهقات في غياب تام لأي نوع من أنواع الرقابة. فمن المسؤول عن مثل هذه الساعات ؟ أهي الإدارة التربوية التي تراعي مصلحة الأساتذة على مصلحة التلاميذ؟ أم هناك إكراهات تجعل من مثل هذه الساعات شرا لا بد منه؟لعلكم سمعتم هذه الأيام بفاجعة مقتل تلميذة في ربيعها الرابع عشر أمام باب مؤسستها التعليمية بمدينة فاس طعنا بالسكين من طرف شاب . إن هذه الواقعة المؤلمة بقدر ما تفتح من جديد النقاش حول ظاهرة غياب الأمن في محيط مؤسساتنا التعليمية ، بقدر ما ستفتح النقاش حول ظاهرة أخرى مسكوت عنها من طرف المشرفين على الشأن التربوي ببلادنا ألا و هي ظاهرة ما يسميه التلاميذ بالساعات ْ المثقوبةْ الموجودة داخل جداول الحصص المسلمة لهم. إنني أعتبر أن من العوامل التي ساهمت بشكل أو بآخر في حدوث هذه الفاجعة هي هذه الساعات ْالمثقوبةْ فالتلميذة رحمها الله ولجت للدراسة بالثانوية ثم خرجت لتنتظر رفقة زميلاتها حصة دراسية مقررة بعد ساعة و للأسف لم يكتب لها حضور هذه الحصة لأن الموت باغتها و هي بباب الثانوية. إن الآثار السلبية المترتبة عن وجود مثل هذه الساعات في جداول ناشئتنا لكثيرة ولا داعي لتعدادها يكفي فقط المرور أمام أي ثانوية من ثانويات وطننا الحبيب لتلاحظ ما يفعله المراهقون و المراهقات في غياب تام لأي نوع من أنواع الرقابة. فمن المسؤول عن مثل هذه الساعات ؟ أهي الإدارة التربوية التي تراعي مصلحة الأساتذة على مصلحة التلاميذ؟ أم هناك إكراهات تجعل من مثل هذه الساعات شرا لا بد منه؟لعلكم سمعتم هذه الأيام بفاجعة مقتل تلميذة في ربيعها الرابع عشر أمام باب مؤسستها التعليمية بمدينة فاس طعنا بالسكين من طرف شاب . إن هذه الواقعة المؤلمة بقدر ما تفتح من جديد النقاش حول ظاهرة غياب الأمن في محيط مؤسساتنا التعليمية ، بقدر ما ستفتح النقاش حول ظاهرة أخرى مسكوت عنها من طرف المشرفين على الشأن التربوي ببلادنا ألا و هي ظاهرة ما يسميه التلاميذ بالساعات ْ المثقوبةْ الموجودة داخل جداول الحصص المسلمة لهم. إنني أعتبر أن من العوامل التي ساهمت بشكل أو بآخر في حدوث هذه الفاجعة هي هذه الساعات ْالمثقوبةْ فالتلميذة رحمها الله ولجت للدراسة بالثانوية ثم خرجت لتنتظر رفقة زميلاتها حصة دراسية مقررة بعد ساعة و للأسف لم يكتب لها حضور هذه الحصة لأن الموت باغتها و هي بباب الثانوية. إن الآثار السلبية المترتبة عن وجود مثل هذه الساعات في جداول ناشئتنا لكثيرة ولا داعي لتعدادها يكفي فقط المرور أمام أي ثانوية من ثانويات وطننا الحبيب لتلاحظ ما يفعله المراهقون و المراهقات في غياب تام لأي نوع من أنواع الرقابة. فمن المسؤول عن مثل هذه الساعات ؟ أهي الإدارة التربوية التي تراعي مصلحة الأساتذة على مصلحة التلاميذ؟ أم هناك إكراهات تجعل من مثل هذه الساعات شرا لا بد منه؟لعلكم سمعتم هذه الأيام بفاجعة مقتل تلميذة في ربيعها الرابع عشر أمام باب مؤسستها التعليمية بمدينة فاس طعنا بالسكين من طرف شاب . إن هذه الواقعة المؤلمة بقدر ما تفتح من جديد النقاش حول ظاهرة غياب الأمن في محيط مؤسساتنا التعليمية ، بقدر ما ستفتح النقاش حول ظاهرة أخرى مسكوت عنها من طرف المشرفين على الشأن التربوي ببلادنا ألا و هي ظاهرة ما يسميه التلاميذ بالساعات ْ المثقوبةْ الموجودة داخل جداول الحصص المسلمة لهم. إنني أعتبر أن من العوامل التي ساهمت بشكل أو بآخر في حدوث هذه الفاجعة هي هذه الساعات ْالمثقوبةْ فالتلميذة رحمها الله ولجت للدراسة بالثانوية ثم خرجت لتنتظر رفقة زميلاتها حصة دراسية مقررة بعد ساعة و للأسف لم يكتب لها حضور هذه الحصة لأن الموت باغتها و هي بباب الثانوية. إن الآثار السلبية المترتبة عن وجود مثل هذه الساعات في جداول ناشئتنا لكثيرة ولا داعي لتعدادها يكفي فقط المرور أمام أي ثانوية من ثانويات وطننا الحبيب لتلاحظ ما يفعله المراهقون و المراهقات في غياب تام لأي نوع من أنواع الرقابة. فمن المسؤول عن مثل هذه الساعات ؟ أهي الإدارة التربوية التي تراعي مصلحة الأساتذة على مصلحة التلاميذ؟ أم هناك إكراهات تجعل من مثل هذه الساعات شرا لا بد منه؟ | |
|